ذمّ السؤال خصوصاً بالكفّ ومن المخالفين وما يجوز فيه السؤال
فيما أوصى به النبي (ص) علياً (ع) : يا علي !..ثمانيةٌ إن أُهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم : الذاهبُ إلى مائدةٍ لم يُدعَ إليها ..والمتأمّرُ على ربّ البيت ..وطالبُ الخير من أعدائه ..وطالبُ الفضل من اللئام ..والداخل بين اثنين في سرٍّ لم يدخلاه فيه ..والمستخفُّ بالسلطان..والجالسُ في مجلسٍ ليس له بأهلٍ ..والمقبلُ بالحديث على من لا يسمع .ص153 المصدر:الخصال 2/40
قال الصادق (ع) : اتخذ الله عزّ وجلّ إبراهيم خليلاً ، لأنه لم يردّ أحداً ، ولم يُر يسأل أحداً غير الله عزّ وجلّ .ص150المصدر:العلل 1/32
قال الباقر (ع) : لا تسألوهم الحوائج ، فتكونوا لهم الوسيلة إلى رسول الله (ص) في القيامة .ص150المصدر:العلل 2/251
قال الباقر (ع) : يا محمد !..لو يعلم السائل ما في المسألة ما سأل أحدٌ أحداً ، ولو يعلم المُعطي ما في العطية ما ردّ أحدٌ أحداً ..يا محمد !..إنه من سأل بظهر غنىً لقي الله مخموشاً وجهه يوم القيامة .ص155المصدر:السرائر ص484