جواز السرور بالعبادة من غير عجب، وحكم تجدد
العجب في أثناء الصلاة
1- قال أبو عبدالله ( عليه السلام ): من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن.الكافي 2: 183|6.
2- عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال: سئل النبي ( صلى الله عليه وآله ) عن خيار العباد؟ فقال: الذين إذا أحسنوا استبشروا، وإذا أساؤا استغفروا، وإذا أعطوا شكروا، وإذا ابتلوا صبروا، وإذا غضبوا غفروا.أمالي الصدوق: 19|4.
3- عن يونس بن عمار، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: قيل له وأنا حاضر: الرجل يكون في صلاته خاليا فيدخله العجب، فقال: إذا كان أول صلاته بنية يريد بها ربه فلا يضره ما دخله بعد ذلك، فليمض في صلاته، وليخسأ الشيطان (1).
وسائل الشيعة : ج 1 ص 107
(1) يخسأ الشيطان: يسكته صاغرا مطرودا ( مجمع البحرين 1: 121 ).
4-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ): من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن.
صفات الشيعة: 32|44.